بسم الله الرحمن الرحيم
هذهي قصة حقيقية سمعتها من جدي
وعنوان القصة القحاطين والقصيم
في ذالك اليوم الجميل وفي البهيجة التي كان يحكمها
ابن سليم والقحطاني كان الحكم ثنائي مشترك وهادئ لكن
في ذلك اليوم اختلف الطرفان فتنازعا وبدأت العداوة بينهما
فكل واحد يحاول قتل الاخر ليأخذ الحكم وفي ذات يوم كان القحطاني في مزرعته مشغل المكينة اللي تسقي ويوم علم ابن سليم انه توه مسقي المزرعة حاول اهانته فأرسل خادمه يطلب من القحطاني كراث وصل الخادم وطلب الكراث لكن القحطاني قال ماأستطيع توي مسقي الزرع وعاد الخادم الى ابن سليم
لكن ابن سليم اصر على اهانة القحطاني فذهب الخادم للقحطاني مره ثانية وقال له كما قال في المرة السابقة وزود في كلامه تعال بعد الظهر بساعة لكن ابن سليم يريد الاهانة الان فأرسل الخادم مرة أخرى وعند ذلك علم القحطاني ان ابن سليم يريد اهانته فقطع رأس الخادم وربطه على حماره وكتب رسالة لأبن سليم
(إذا كنت تريدالحرب فنحن مستعدون) ووجه الحمار لابن سليم
فقرأها ابن سليم ثم هدء لكن مازال العداوة قائمة فكل واحد يريد اهانة الاخر وبعد طول زمان قرر ابن سليم ان يشتري املاك القحطاني ومن معه فوافق القحطاني ولكن قال الخروج بعد شهر
وفي هذا الشهر ارسل القحطاني عمالا له بين الرس والمذنب ليحفروا بيرا هناك ويبنو قرية لكن اهل الرس والمذنب رفضوا ولكن القحطاني اصر فبنو البير هي النهار ثم يأتي أهل الرس والمذنب فيدفنو البير فأمر القحطاني جنوده ان يجلسو هناك ويراقبو وفي الليل اتت جماعة من اهل الرس والمذنب فخرج جنود القحطاني عليهم وقتلوهم وعلقوهم حول البئر وبعدها لم يستطع احد الاقتراب وبعد ان استقر القحطاني هنال وبنا المدينة
ولكنه قرر الرجوع الى الجنوب وهاكذا عاد القحطاني قبل ان يذهب الى الجنوب الى عنيزة ودخل على ابن سليم وطلب منه الحل وايضا طلب ابن سليم من القحطاني الحل وطلب ابن سليم من القحطانيالجلوس في عنيزة وتقاسم الملك مرة اخرى لكنه رد عليه قائلا(لايجتمع في دوله حاكمان الا اختلفا)
لا تنسونا من دعائكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوووووووووووووووول
هذهي قصة حقيقية سمعتها من جدي
وعنوان القصة القحاطين والقصيم
في ذالك اليوم الجميل وفي البهيجة التي كان يحكمها
ابن سليم والقحطاني كان الحكم ثنائي مشترك وهادئ لكن
في ذلك اليوم اختلف الطرفان فتنازعا وبدأت العداوة بينهما
فكل واحد يحاول قتل الاخر ليأخذ الحكم وفي ذات يوم كان القحطاني في مزرعته مشغل المكينة اللي تسقي ويوم علم ابن سليم انه توه مسقي المزرعة حاول اهانته فأرسل خادمه يطلب من القحطاني كراث وصل الخادم وطلب الكراث لكن القحطاني قال ماأستطيع توي مسقي الزرع وعاد الخادم الى ابن سليم
لكن ابن سليم اصر على اهانة القحطاني فذهب الخادم للقحطاني مره ثانية وقال له كما قال في المرة السابقة وزود في كلامه تعال بعد الظهر بساعة لكن ابن سليم يريد الاهانة الان فأرسل الخادم مرة أخرى وعند ذلك علم القحطاني ان ابن سليم يريد اهانته فقطع رأس الخادم وربطه على حماره وكتب رسالة لأبن سليم
(إذا كنت تريدالحرب فنحن مستعدون) ووجه الحمار لابن سليم
فقرأها ابن سليم ثم هدء لكن مازال العداوة قائمة فكل واحد يريد اهانة الاخر وبعد طول زمان قرر ابن سليم ان يشتري املاك القحطاني ومن معه فوافق القحطاني ولكن قال الخروج بعد شهر
وفي هذا الشهر ارسل القحطاني عمالا له بين الرس والمذنب ليحفروا بيرا هناك ويبنو قرية لكن اهل الرس والمذنب رفضوا ولكن القحطاني اصر فبنو البير هي النهار ثم يأتي أهل الرس والمذنب فيدفنو البير فأمر القحطاني جنوده ان يجلسو هناك ويراقبو وفي الليل اتت جماعة من اهل الرس والمذنب فخرج جنود القحطاني عليهم وقتلوهم وعلقوهم حول البئر وبعدها لم يستطع احد الاقتراب وبعد ان استقر القحطاني هنال وبنا المدينة
ولكنه قرر الرجوع الى الجنوب وهاكذا عاد القحطاني قبل ان يذهب الى الجنوب الى عنيزة ودخل على ابن سليم وطلب منه الحل وايضا طلب ابن سليم من القحطاني الحل وطلب ابن سليم من القحطانيالجلوس في عنيزة وتقاسم الملك مرة اخرى لكنه رد عليه قائلا(لايجتمع في دوله حاكمان الا اختلفا)
لا تنسونا من دعائكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوووووووووووووووول